الرئيسية
أحدث الصور
mayssa الأربعاء مارس 03, 2010 12:22 pmهل يخضع الإنسان لتأثير الكواكب ؟؟؟
علوم باطن الإنسان تؤكد :
أن الإنسان على علاقة بكل شيء في هذا الكون الواسع فالإنسان هو جزء من كل و هذه الأجزاء تترابط فيما بينها كحلقات السلسلة0
و الإنسان يخضع لتأثير موجودات الكون برمته يخضع لتأثير الهواء و الأثير و الطبيعة و الشمس( نجم) و القمر ( تابع وليس كوكب) و الكواكب و يخضع أيضا لتأثير الذرات و الزمن و ذبذبات الوعي و شتى الكائنات 0
و علم الفلك لم يكن تنجيماً في الأصل كما يعتقد البعض بل علماً حقيقياً ذا أبعاد و معلومات مهمة تفيد الإنسان في التطور الباطني0
لقد أثبت علم الفلك تأثير الشمس و القمر و عطارد و الزهرة و المريخ و المشتري و زحل و الكواكب الأخرى على الإنسان و لكل جرم أو كوكب تأثير مختلف عن الأخر لأن كل كوكب يتميز بصفة تختلف عن الصفة التي يتميز بها الكوكب الأخر 0
و هكذا تميز كل كوكب بإحدى الصفات السبع الرئيسة التي تميز الإنسان المكتمل0
كيف تؤثر الكواكب في شخصية و حياة الإنسان ؟
معلوم أن السماء أو الفضاء الخارجي مقسم إلى اثنتي عشرة منطقة تدعى أبراجاً و كل كوكب بالإضافة إلى القمر و الشمس و كواكب أخر اكتشفت يشغل برجاً من هذه الأبراج و لكل برج مدة زمنية محددة يبث خلالها تأثيره إلى الأرض و إلى المواليد في أثناء تلك المدة 0
هذا التأثير الكوكبي ينطلق عبر ذبذبات أثيرية كهرطيسية حالما يبدأ تكوين الجنين في الرحم و طوال الفترة التي تخص كل كوكب و عندما يكتمل نمو الجنين في الشهر التاسع يكون قد استقبل المكونات الباطنية كافة التي ستتفتح فيه خلال وجوده على الأرضو قبل أن يظهر الجنين إلى الحياة أي في غضون الشهر التاسع ينشأ نوع من الإنسجام بين جميع مكوناته الباطنية أو أجهزة وعيه و يبدأ الكوكب المعني بإرسال تأثيره عبر ذبذبات أثيرية تطبع الجنين بطابعها الخاص فترسم له شخصيته وسلوكه 0
علاقة قانون الكارما بالأبراج و الصفات المكتسبة :
حين يولد الإنسان على الأرض يولد حاملاً كارماه الخاصة ( الذنوب المرتكبة في حيوات سابقة ) قانون العدل الإلهي الذي هو قانون الكارما هو الذي يختار البرج الذي سيولد الإنسان فيه و ذلك بحسب الطبيعة بل الطبائع التي اكتسبها الإنسان خلال دوراته الحياتية السابقة على الأرض 0
و القانون العادل الحكيم ينص أيضا على ألا يولد المرء في البرج نفسه مرتين متتاليتين بل يجب أن ينتقل من برج إلى أخر مداورة مع كل تجسد على الأرض حتى يكتسب جميع الصفات البشرية الأساسية التي ستقربه تدريجياً من التكامل الإنساني و هذا هو الهدف 0
إذا التأثيرات الكوكبية تصل إلى الإنسان عبر ذبذبات الأثير و لكن هذا لا يعني أن الإنسان يخضع لتأثير كوكب واحد أو برج واحد طوال حياته على الأرض بل هو يتأثر بجميع الكواكب إذ أنها هي التي أضفت عليه تأثيراتها في أثناء تكوينه في الرحم إلا أن كوكباً من بين سائر الكواكب يبرز تأثيره أكثر من سواه هو الكوكب الذي ولد في برجه 0
علوم باطن الإنسان تؤكد :
أن الإنسان على علاقة بكل شيء في هذا الكون الواسع فالإنسان هو جزء من كل و هذه الأجزاء تترابط فيما بينها كحلقات السلسلة0
و الإنسان يخضع لتأثير موجودات الكون برمته يخضع لتأثير الهواء و الأثير و الطبيعة و الشمس( نجم) و القمر ( تابع وليس كوكب) و الكواكب و يخضع أيضا لتأثير الذرات و الزمن و ذبذبات الوعي و شتى الكائنات 0
و علم الفلك لم يكن تنجيماً في الأصل كما يعتقد البعض بل علماً حقيقياً ذا أبعاد و معلومات مهمة تفيد الإنسان في التطور الباطني0
لقد أثبت علم الفلك تأثير الشمس و القمر و عطارد و الزهرة و المريخ و المشتري و زحل و الكواكب الأخرى على الإنسان و لكل جرم أو كوكب تأثير مختلف عن الأخر لأن كل كوكب يتميز بصفة تختلف عن الصفة التي يتميز بها الكوكب الأخر 0
و هكذا تميز كل كوكب بإحدى الصفات السبع الرئيسة التي تميز الإنسان المكتمل0
كيف تؤثر الكواكب في شخصية و حياة الإنسان ؟
معلوم أن السماء أو الفضاء الخارجي مقسم إلى اثنتي عشرة منطقة تدعى أبراجاً و كل كوكب بالإضافة إلى القمر و الشمس و كواكب أخر اكتشفت يشغل برجاً من هذه الأبراج و لكل برج مدة زمنية محددة يبث خلالها تأثيره إلى الأرض و إلى المواليد في أثناء تلك المدة 0
هذا التأثير الكوكبي ينطلق عبر ذبذبات أثيرية كهرطيسية حالما يبدأ تكوين الجنين في الرحم و طوال الفترة التي تخص كل كوكب و عندما يكتمل نمو الجنين في الشهر التاسع يكون قد استقبل المكونات الباطنية كافة التي ستتفتح فيه خلال وجوده على الأرضو قبل أن يظهر الجنين إلى الحياة أي في غضون الشهر التاسع ينشأ نوع من الإنسجام بين جميع مكوناته الباطنية أو أجهزة وعيه و يبدأ الكوكب المعني بإرسال تأثيره عبر ذبذبات أثيرية تطبع الجنين بطابعها الخاص فترسم له شخصيته وسلوكه 0
علاقة قانون الكارما بالأبراج و الصفات المكتسبة :
حين يولد الإنسان على الأرض يولد حاملاً كارماه الخاصة ( الذنوب المرتكبة في حيوات سابقة ) قانون العدل الإلهي الذي هو قانون الكارما هو الذي يختار البرج الذي سيولد الإنسان فيه و ذلك بحسب الطبيعة بل الطبائع التي اكتسبها الإنسان خلال دوراته الحياتية السابقة على الأرض 0
و القانون العادل الحكيم ينص أيضا على ألا يولد المرء في البرج نفسه مرتين متتاليتين بل يجب أن ينتقل من برج إلى أخر مداورة مع كل تجسد على الأرض حتى يكتسب جميع الصفات البشرية الأساسية التي ستقربه تدريجياً من التكامل الإنساني و هذا هو الهدف 0
إذا التأثيرات الكوكبية تصل إلى الإنسان عبر ذبذبات الأثير و لكن هذا لا يعني أن الإنسان يخضع لتأثير كوكب واحد أو برج واحد طوال حياته على الأرض بل هو يتأثر بجميع الكواكب إذ أنها هي التي أضفت عليه تأثيراتها في أثناء تكوينه في الرحم إلا أن كوكباً من بين سائر الكواكب يبرز تأثيره أكثر من سواه هو الكوكب الذي ولد في برجه 0
